موقع مدينة ازرع
مرحبا بكم في منتدى منطقة ازرع - منتدى ثقافي اجتماعي - نرجو ان نحصل على اعجابكم و مشاركتكم الفاعلة لزيادة المعرفة
موقع مدينة ازرع
مرحبا بكم في منتدى منطقة ازرع - منتدى ثقافي اجتماعي - نرجو ان نحصل على اعجابكم و مشاركتكم الفاعلة لزيادة المعرفة
المواضيع الأخيرة
» مبروك للاعلامي ايمن الشوحة صدور ديواني شعر
إدراج المناهج الجديدة في حقائب الطلاب...صعوبات يواجهها المعلمين قبل الطلاب والتطبيق لم يتجاوز الأعتاب؟!.. I_icon_minitimeالسبت أبريل 27, 2024 4:22 pm من طرف admin

» تكريم الاعلامي ايمن الشوحة
إدراج المناهج الجديدة في حقائب الطلاب...صعوبات يواجهها المعلمين قبل الطلاب والتطبيق لم يتجاوز الأعتاب؟!.. I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 24, 2024 10:00 am من طرف admin

» مهرجان الحب و الحياة في درعا
إدراج المناهج الجديدة في حقائب الطلاب...صعوبات يواجهها المعلمين قبل الطلاب والتطبيق لم يتجاوز الأعتاب؟!.. I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 29, 2021 1:25 am من طرف admin

» فتاوى على الهوا كل يوم اثنين
إدراج المناهج الجديدة في حقائب الطلاب...صعوبات يواجهها المعلمين قبل الطلاب والتطبيق لم يتجاوز الأعتاب؟!.. I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 25, 2021 12:22 pm من طرف admin

» 800 ألف ليرة تكلفة التدفئة على الحطب في الشهر الواحد.. هل نمسي على أزمة حطب؟
إدراج المناهج الجديدة في حقائب الطلاب...صعوبات يواجهها المعلمين قبل الطلاب والتطبيق لم يتجاوز الأعتاب؟!.. I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 17, 2021 10:18 pm من طرف خليل موسى

» سالم يتعهد بعدم النوم حتى تأمين السلع بسعر رخيص
إدراج المناهج الجديدة في حقائب الطلاب...صعوبات يواجهها المعلمين قبل الطلاب والتطبيق لم يتجاوز الأعتاب؟!.. I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 16, 2021 5:46 pm من طرف خليل موسى

» سوري يقـتل أخاه ويقـطع جثـته إربـا ويوزعها بأماكن متفرقة
إدراج المناهج الجديدة في حقائب الطلاب...صعوبات يواجهها المعلمين قبل الطلاب والتطبيق لم يتجاوز الأعتاب؟!.. I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 13, 2021 8:23 pm من طرف خليل موسى

» العقال زي شعبي
إدراج المناهج الجديدة في حقائب الطلاب...صعوبات يواجهها المعلمين قبل الطلاب والتطبيق لم يتجاوز الأعتاب؟!.. I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 13, 2021 8:01 pm من طرف خليل موسى

»  المليحي الحوراني...نكهة التراث والماضي من أشهى وأشهر الأطباق في درعا.
إدراج المناهج الجديدة في حقائب الطلاب...صعوبات يواجهها المعلمين قبل الطلاب والتطبيق لم يتجاوز الأعتاب؟!.. I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 13, 2021 3:51 pm من طرف admin

» ???? في #دمشق !! .. حاولت قتـ.ـل والدها عبر دس السـ.ـم له في الأركيلة وعندما فشلت استعانت بثلاث مراهقين ليقوموا بقتلـ.ـه !!
إدراج المناهج الجديدة في حقائب الطلاب...صعوبات يواجهها المعلمين قبل الطلاب والتطبيق لم يتجاوز الأعتاب؟!.. I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 08, 2021 7:30 am من طرف خليل موسى

IP


إدراج المناهج الجديدة في حقائب الطلاب...صعوبات يواجهها المعلمين قبل الطلاب والتطبيق لم يتجاوز الأعتاب؟!..

اذهب الى الأسفل

إدراج المناهج الجديدة في حقائب الطلاب...صعوبات يواجهها المعلمين قبل الطلاب والتطبيق لم يتجاوز الأعتاب؟!.. Empty إدراج المناهج الجديدة في حقائب الطلاب...صعوبات يواجهها المعلمين قبل الطلاب والتطبيق لم يتجاوز الأعتاب؟!..

مُساهمة من طرف admin الثلاثاء ديسمبر 07, 2010 12:34 pm

مع مرور أكثر من شهر على بدء العام الدراسي باتت الرؤية واضحة للمدرسين والتلاميذ على حد سواء حيال تفاصيل ومعطيات المناهج الجديدة التي حملت طابع الجدة في شكلها ومضمونها وشملت قفزات بمستوى لم يكن مألوفاً وانطلق العام الدراسي الجديد بمناهج جديدة لصف "الأول ابتدائي والثاني والثالث والرابع والسابع والعاشر"، على ان يتم استكمال البقية خلال سنتين، ووفق مقتضيات الحالة وعلى أعتبار أن لكل فعل رد فعل وأن لكل شيئ أثر مهما كبر أو صغر كان لهذا الإجراء الذي قامت به وزارة التربية تأثيرا واضحا، إذ أطلق العنان للكثير من الأراء حول مدى قبول هذه المناهج الجديدة من قبل مختلف الفئات التي سيشملها المنهاج سواء الطالب بالدرجة الاولى ومن ثم المدرس ومن ثم أولياء الأمور ، ولإلقاء الضوء ووضع النقاط على الحروف كان لصدى سوريا عدد من اللقاءات حول ما تم إدارجه ضمن المدارس وحقائب الطلاب من كتب جديدة شملها المنهاج الجديدة بالإضافة إلى مدى قدرة هذه المناهج على تحقيق المراد ألا وهو تحقيق عملية التعلم بدلا من التعليم ، ولكي نكون أكثر واقعية وأكثر تلمسا للحقيقة أجرينا لقاءات مع عدد من مدراء المدارس والمعلمين الذين شملتهم دورات التأهيل التي قامت بها وزارة التربية مؤخرا، إذ طرحوا العديد من النقاط الإيجابية والسلبية في نفس الوقت حول هذا المنهاج وخاصة أنه العام الأول في تدريسه أو بلغة أخرى العام التجريبي له ..

صعوبات تواجه التطبيق .. وبعض المدارس لم تتجاوز العشرين صفحة..

قال مدير مدرسة بريف دمشق ( وـ ر ) أن المناهج الجديدة أفرزت صعوبات جديدة لم يتعرض لها المدرسين من قبل، وعلى الرغم من خضوع الكوادر التدريسية للدورات التدريبية على طريقة تدريس هذه المناهج، وخضوع المناهج وآلية تطبيقها لدراسات سابقة "دقيقة" بحسب وزارة التربية إلا أن التطبيق العملي لهذه المناهج افرز عدة مشاكل لم تكن بالحسبان مما أخفض مستوى تجاوب الطلاب مع مدرسيهم عن السابق بالإضافة إلى أن الصف الدراسي الواحد يحوي حوالي 45 طالباً، ومن متطلبات الطريقة الحديثة للتدريس فإنه يجب تقسيم الطلاب إلى مجموعات لتلقي الدروس بواسطة وسائل الشرح والإيضاح، ولكن عند التطبيق تبين أن هذا الأمر شبه مستحيل بسبب أن مدة الحصة الدرسية المحددة ب45 دقيقة لا تكفي، إذ أنه سيذهب من الوقت ربع ساعة "مقتولة" حتماً بين دخول أول مجموعة إلى المخبر وضبطها ومن ثم إدخال المجموعة الثانية وضبطها وهذه الآلية ستضيع الكثير من الوقت وبالتالي فإن الوقت المخصص للحصة الدراسية سيذهب بين ضبط الطلاب وبين تنظيمهم ..

وأضاف أيضا " ومن المشكلات أيضا أن هناك بعض الأساتذة الذين لم يستطيعوا الخضوع للدورة التدريبية على المناهج الجديدة بسب ضيق الوقت أو بعد المكان المخصص للدورة ".

في حين وجد مدير مدرسة أخرى " فضل عدم ذكر أسمه " أن الكثير من المدرسين غير مقتنعين بالمناهج الجديدة وطريقة تدريسها، إذ لجأ الكثير منهم إلى الطريقة التقليدية لإيصال المعلومة للطالب وذلك لصعوبة تطبيق الطريقة الجديدة وخاصة "نظام المجموعات" وأضاف أيضا أن الاعداد الكبيرة في الصفوف لا تساعد بتطبيق الطريقة الجديدة بالتدريس وذلك عبر تقسيم الطلاب إلى مجموعات فمعظم الوقت يذهب على عملية التنظيم فحتى الآن لم نستطع إعطاء أكثر من عشرين صفحة في المنهاج الجديد!، إذ كان يجب قبل البدء بهذا المنهاج أن يتم توفير البيئة المناسبة له مثل المكان وليس أن نأتي ونلقي على الكادر التدريسي بشكل مفاجئ هذا المنهاج ..

بين التأييد والمعارضة.. مدرسون يرون المنهاج الجديد جيد في حين يجده آخرون أنه غير مجدي

من جهة مماثلة وجد ( محمد ل ) مدرس لمادة الرياضيات أنه ضمن حصة الرياضيات لا يمكن تقسيم الطلاب إلى مجموعات بكافة الدروس فهذا غير مجدِ حيث أن "توقيت الحصة المحدد بـ45 دقيقة غير كاف بالنسبة للمناهج الجديدة وطرق تدريسها، فكيف سيكون الحال في التوقيت الشتوي حيث يكون 40 دقيقة للحصة الواحدة.

و وجد مدرس أخر لنفس المادة أن المنهاج الجديد يعتمد على استيعاب الطالب وفهمه وهوالذي يجب عليه أن يستكشف طريقة الحل بالتعاون مع رفاقه عن طريق المجموعات، بعيدا عن الحفظ الصم والتلقيني بل هذا الاسلوب يدفع الطالب إلى طريقة الاستنتاج وفهم المسألة ومن ثم وضع الحل الصحيح.

أما مدرسة لمادة الفرنسي وجدت أن الطلاب في بداية الأمر وجدوا صعوبات كبيرة في التأقلم مع المواد الجديدة ولكن سرعان ما ظهرت نتائج هذا التجديد في المنهاج وأنا أرى أن هذه الخطوة كانت متأخرة ولكن أن تأتي متأخرا خيرا من أن لا تأتي أبدا..أما بعض مدرسي الصف الأول الابتدائي فقد أوضحوا بأن مادة القراءة جاءت بجمل طويلة لا يستطيع طالب بالصف الأول الابتدائي ما يزال في مرحلة تعلم الحروف وطريقة لفظها وأسلوب كتابتها استيعاب جمل بالحجم المطروح في الكتب الجديدة، ومن المستحيل عليه قراءتها، أما في السابق فكان من الممكن أن يحفظها أثناء تكرارها من قبل المدرس أما الآن حتى هذا النمط بات صعب التحقيق، كما جاء في كتب التحضير أن على التلميذ أن يقدم إجابة كاملة على كل سؤال مطروح في المنهاج ولكن الأساتذة اعترضوا بأنه إن كان الطالب لا يستطيع التهجئة والكتابة فكيف له أن يكتب إجابة كاملة، إضافة لمطالبته باستخراج ما توقع من الدرس وكتابته .. فهل هذا يعني أن كل تلميذ سيعتمد على أهله بحل أسئلته.؟.

وبالانتقال إلى المواد العلمية كان من الصعب على المدرس إيصال مفهوم التمثيل البياني إلى تلميذ الصف الأول الابتدائي الذي لا يعرف الأعداد فجاء ذلك أكبر من مستوى استيعابه، ما حمّل المدرس أعباءً كبيرة في إيصال الفكرة.

وعن الدفتر الذي طرح مع الكتب بنمط جديد وجد الأساتذة أنه بالنسبة لمادة اللغة العربية لا يتيح للطالب القدر الكافي من التدريب على الحروف ليصل بكتابتها إلى المستوى المطلوب أو حتى حفظها فتكرار الحرف ثلاث أو أربع مرات غير كاف لحفظه من قبل مبتدئ ما دفع الأساتذة إلى مطالبة التلاميذ بالدفتر المعتاد لضمان حفظهم للحروف، وينسحب الأمر على الرياضيات بعدد مرات تكرار الأرقام التي يجد التلميذ صعوبة في تمييزها من مرات قليلة لا سيما أرقام "2، 6، 7، 8 " التي تشكل خلطاً لدى التلميذ في مرحلة تعلمه الأولية لها، وبالنسبة لدفتر العلوم فلم يجد المدرسين داعياً لوجوده عودة لنفس المشكلة وهي عدم قدرة التلميذ على الكتابة وفي أغلب المدارس لم يستخدم هذا الدفتر بعد من قبل التلميذ.

مرشدة نفسية : على الرغم من جودة المنهاج إلا أن بيئته لم تتوفر..

بالمقابل وجدت مرشدة نفسية وتربوية أن المنهاج الجديد يخدم بالدرجة الأولى الطلاب إذ أنه يجعل منهم مشاركين في العملية التعليمية بدلا من يكونوا متلقين فقط، وهذا بالطبع سيمكن الطالب على اتخاذ القرارات وتصويب الأخطاء والمشاركة في الحياة الاجتماعية والاقتصادية في المستقبل وبالتالي سيبني هذا المنهاج القائم بالدرجة الأولى على المشاركة في الآراء والمقترحات من قبل حلقات التعليم " الطالب والمعلم " شخصية قوية ومتينة وواثقة لدى الطالب فأنا مع هذا الإجراء بتحديث المنهاج على الرغم من أن هذه الخطوة جاءت متأخرة إلا انها جيدة ولكن للأسف أرى أن البيئة المناسبة لم تكن متوفرة لهذا التغيير اي بمعنى أخر لم يتم توفير مستلزمات التغيير وخاصة بالنسبة للمعلمين الذي وجدوا صعوبات حقيقية في تطبيق هذا المنهاج وتلقينه للطلاب، وأنا أرى أيضا أنه من الضروري ان يتم التوفير السريع لمستلزمات هذه العملية كالأماكن الواسعة للطلاب ووسائل الإيضاح وتقنية البرمجيات والمعلوماتية لأنه في حقيقة الأمر اغلب مدارس القطر تعاني من مشكلة التضخم الطلابي في الصفوف وهذا تحدي كبير يواجه وزارة التربية والتعليم ويواجه بنفس الوقت العملية التعليمية برمتها والآثر الكبير سيعود بالطبع على الطالب بالدرجة الأولى ومن ثم على المجتمع ككل في حال لم تعالج هذه المشكلات .. وأضافت أيضا : " إذا لابد من توفير المستلزمات وسبر الإمكانيات لدى المعلمين باعتبارهم الحلقة الأهم لتوصيل المعلومة ما بين الكتاب والطالب فمن الضروري أن تراعي وزارة التربية هذا الأمر وكان الأجدى بها أن تجري العديد من الدورات على المنهاج للمعلمين في السنوات الماضية قبل طرحه للتداول بين المدارس بشكل مفاجئ ، إذ أن هذا الإجراء أحدث نوعا من الأرتباك الحقيقي لدى حلقات التعليم وبالتالي أضعف عملية التلقين والتفاعل فيما بينها على الرغم من جودة هذا المنهاج "..

موجهة اختصاصية .. المنهاج يراعي تحقيق التعليم الذاتي ويغني عن المدرس الخصوصي..

أما إحدى الموجهات الاختصاصيات" وكالعادة فضلت عدم ذكر اسمها" قالت بأن المناهج الجديدة راعت تحقيق التعلم الذاتي وموضوع التكامل بين المواد لدى الطلاب، و في منهاج اللغة الفرنسية اعتمدنا الطريقة التراكمية الحلزونية أي أعطي المعلومة نفسها التي أعطيتها للطالب في السنوات السابقة ولكن أتوسع في شرحها وتصبح بذلك المعلومة غنية أكثر، وبطبيعة الحال فإن الأمر يعود للطالب فإذا تابع بتركيز مع المدرس فهو ليس بحاجة إلى مدرس خصوصي كما درجت العادة، لأن بإمكانه ومن خلال نظام المجموعات الفهم والاستيعاب وذلك سيتحقق طبعاً بعد إكسابه مهارات التواصل والتوصل.

أبا محمد وجد أن هذا المنهاج يحتوى على نقاط إيجابية كثيرة ولكن في نفس الوقت هذا التغيير امتد بتأثيره إلى الأسرة حيث أن الطالب يلجأ في حل وظائفه إلى الأهل بالدرجة الأولى.

أما أبا نورس فقد قال بأن هذا المنهاج جاء متأخرا كثيرا وهو جيد بالدرجة الأولى ولكن وفق ما قاله لي أبني " في الصف الرابع " بأن هناك صعوبة كبيرة لدى أغلبية الطلاب في فهمه .

أم خالد والدة لطفلتين في الصف " الثاني والرابع " قالت بأن هذا المنهاج قد لاقى قبولا لدي مشيرة إلى أن الطالب في هذه المرحلة يجب أن يسبر شخصيته ويشارك برأيه وبالتالي تجعل منه منتجا في المجتمع بدلا من أن يصبح مستهلكا فقط.

فقر في الوسائل الإيضاحية...وصعوبة بإنهاء المنهاج

قال أنس طالب في صف العاشر أن التغيير الكبير في المنهاج كان له بعض التأثيرات على الطلاب إذ تعود الطلاب على المنهاج القديم وبالتالي فإن التحول السريع إلى هذا المنهاج وخاصة في مرحلة متأخرة " الصف العاشر " فإن ذلك سيؤثر بدرجة كبيرة على الطالب وعلى المدرس أيضا مؤكدا أن هناك صعوبة كبيرة يعانيها الكثير من المعلمين في إعطاء هذا المنهاج وطالبَ التربية بتوفير وسائل إيضاح كافية لتطبيق هذا المنهاج.

أما سامر طالب في الصف السابع فقد رأى أن المنهاج الجديد ضخم بالنسبة للوقت المخصص للحصة الدراسية إذ أن المدرس لا يمكنه إنهاء المنهاج في الوقت المحدد وذلك لأن الوقت ضيق والمنهاج ضخم، وعن الصعوبات التي تواجه الطلاب قال سامر بأن هناك بعض المواد من الصعب تطبيق فيها أسلوب المجموعات كمادة الرياضيات إذ يذهب نصف الوقت بين تنظيم الطلاب عدا عن ضيق الأماكن في المدرسة فعدد الطلاب في الصف الواحد تجاوز ألـ 40 طالب وهذا يؤثر على طريقة إعطاء الدرس من قبل المعلم.

رأي وتعليق..

يبقى لنا أن نقول .. هذا المنهاج الجديد يتمتع بالعديد من المزايا النفسية والعلمية والأدبية ولكن قبل طرحه في المدارس واعتماده كان لا بد من وزارة التربية أن تهيئ له الأرضية المناسبة المتمثلة بالوسائل الإيضاحية والأماكن المتسعة بالإضافة إلى إخضاع المدرسين لدورات تدريبية مدتها لا تقل عن عام، وكان أيضا على التربية أن تأخذ بعين الاعتبار ثقل وزن الكتب على الطالب والذي سيؤثر على صحته إن حمل الحقيبة على ظهره، فنحن مع تطوير المناهج الدراسية وتحديثها وتحقيق مشاركة الطلاب في الحصة الدراسية ولكن لسنا مع أن يلجأ الطالب إلى أهله في حل كل وظائفه المدرسية بحجة عدم فهمه لها في مدرسته.. يبقى ذلك بعناية وزارة التربية ..
admin
admin
Admin
Admin

عدد الرسائل : 1486
العمر : 43
عارعارضة الطاقة :
إدراج المناهج الجديدة في حقائب الطلاب...صعوبات يواجهها المعلمين قبل الطلاب والتطبيق لم يتجاوز الأعتاب؟!.. Left_bar_bleue0 / 1000 / 100إدراج المناهج الجديدة في حقائب الطلاب...صعوبات يواجهها المعلمين قبل الطلاب والتطبيق لم يتجاوز الأعتاب؟!.. Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 23/04/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى