موقع مدينة ازرع
مرحبا بكم في منتدى منطقة ازرع - منتدى ثقافي اجتماعي - نرجو ان نحصل على اعجابكم و مشاركتكم الفاعلة لزيادة المعرفة
موقع مدينة ازرع
مرحبا بكم في منتدى منطقة ازرع - منتدى ثقافي اجتماعي - نرجو ان نحصل على اعجابكم و مشاركتكم الفاعلة لزيادة المعرفة
المواضيع الأخيرة
» مبروك للاعلامي ايمن الشوحة صدور ديواني شعر
العجز المائي  محاضرة للدكتور محمد الشبلاق I_icon_minitimeالسبت أبريل 27, 2024 4:22 pm من طرف admin

» تكريم الاعلامي ايمن الشوحة
العجز المائي  محاضرة للدكتور محمد الشبلاق I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 24, 2024 10:00 am من طرف admin

» مهرجان الحب و الحياة في درعا
العجز المائي  محاضرة للدكتور محمد الشبلاق I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 29, 2021 1:25 am من طرف admin

» فتاوى على الهوا كل يوم اثنين
العجز المائي  محاضرة للدكتور محمد الشبلاق I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 25, 2021 12:22 pm من طرف admin

» 800 ألف ليرة تكلفة التدفئة على الحطب في الشهر الواحد.. هل نمسي على أزمة حطب؟
العجز المائي  محاضرة للدكتور محمد الشبلاق I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 17, 2021 10:18 pm من طرف خليل موسى

» سالم يتعهد بعدم النوم حتى تأمين السلع بسعر رخيص
العجز المائي  محاضرة للدكتور محمد الشبلاق I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 16, 2021 5:46 pm من طرف خليل موسى

» سوري يقـتل أخاه ويقـطع جثـته إربـا ويوزعها بأماكن متفرقة
العجز المائي  محاضرة للدكتور محمد الشبلاق I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 13, 2021 8:23 pm من طرف خليل موسى

» العقال زي شعبي
العجز المائي  محاضرة للدكتور محمد الشبلاق I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 13, 2021 8:01 pm من طرف خليل موسى

»  المليحي الحوراني...نكهة التراث والماضي من أشهى وأشهر الأطباق في درعا.
العجز المائي  محاضرة للدكتور محمد الشبلاق I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 13, 2021 3:51 pm من طرف admin

» ???? في #دمشق !! .. حاولت قتـ.ـل والدها عبر دس السـ.ـم له في الأركيلة وعندما فشلت استعانت بثلاث مراهقين ليقوموا بقتلـ.ـه !!
العجز المائي  محاضرة للدكتور محمد الشبلاق I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 08, 2021 7:30 am من طرف خليل موسى

IP


العجز المائي محاضرة للدكتور محمد الشبلاق

اذهب الى الأسفل

العجز المائي  محاضرة للدكتور محمد الشبلاق Empty العجز المائي محاضرة للدكتور محمد الشبلاق

مُساهمة من طرف admin الأربعاء أكتوبر 28, 2009 1:18 pm

n ألقى الدكتور محمد الشبلاق من جامعة دمشق – كلية الهندسة المدنية قسم الهندسة المائية

محاضرة عن العجز المائي في سوريا عامة ودرعا خاصة و ذلك على صالة المركز الثقافي بازرع تاريخ يوم الاربعاء 21ـ 9 ـ 2009 م الساعة السادسة مساء و بحضور عدد من الاخوة المواطنين حيث تحدث المحاضر عن ذلك الموضوع قائلا :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



n الماء مورد طبيعي محدود وحاجة عامة أساسية للحياة والصحة والتنمية وحق الإنسان في المياه هو حق من حقوقه التي لا يمكن الاستغناء عنه في سبيل حياة كريمة يمنح فيها كل فرد الحق في الحصول على حصته التي تكفيه منه .

n وبين محدودية المورد والحاجة إليه تقف سلسلة طويلة من العقبات والمشاكل والأزمات التي تتفاقم على مستويات مختلفة محلية وإقليمية ودولية حتى صارت هما عالميا ينال كثيرا من اهتمام وتفكير وجهد وامكانات الجميع أفراد ومجتمعات ودول ومنظمات دولية أسس بعضها لمواجهة هذه العقبات والمشاكل والأزمات , ووضع استراتيجيات وسياسات وتشريعات وحملات توعية وبرامج عمل متكاملة تضع في الحسبان تنوع وتعدد محركات الأزمة المائية سواء كانت هذه المحركات طبيعية أم اقتصادية أم سياسية

n وفي هذا الإطار جاء اعتبار منظمة الأمم المتحدة يوم الثاني والعشرين من آذار من كل عام يوما عالميا للمياه يطلق فيه العالم بقاراته الخمس الكثير من المبادرات فتقام الندوات والمؤتمرات وورش العمل وحملات التوعية التي تهدف إلى لفت انتباه العالم إلى المخاطر الناتجة عن إهمال قضية المياه أو العبث بها .

n رغم الصفة العالمية لمشكلة المياه وما يتعلق بها فان حدتها تتفاوت بين منطقة وأخرى على سطح كرتنا الأرضية .

n من المعروف أن هذه المشكلة تتفاقم بشكل خاص في منطقتنا العربية لأسباب عدة حتى راح الكثير من خبراء المياه والاقتصاد والقانون والسياسة يتوقعون حروبا بسبب المياه , ولا بد أن نذكر هنا بما قاله الخبير في مركز العالم الثالث لإدارة المياه (إن العالم لا يواجه أزمة مائية بسبب الموارد المائية المتاحة في الطبيعة , لكنه يواجه سوء إدارة لهذه الموارد ومهما تكن التسمية أزمة ندرة أم أزمة سوء إدارة ,فان المشكلة قائمة وعلينا المبادرة سريعا لإيجاد الحلول الناجعة ولعل الوقت المتبقي المتاح لنا للامساك بزمام هذه الحلول بات اثمن من الماء ذاته).

يعتبر الماء قوام الحياة وأساسها الرئيسي الذي لا يمكن الاستغناء عنه وإذا كان الإنسان قد استطاع في تفاعله مع الطبيعة أن يسخر جلها في خدمته ولأغراضه واستطاع أيضاً بفضل العلم أن يخترع كل ما هو في حاجة إليه عبر التاريخ، إلا أن حاجاته من الماء لا يمكن أبدا تلبيتها بتركيب وتصنيع هذه المادة أو باستعمال ما يحل محلها,كما أن زيادة الطلب على الموارد المائية أدى إلى تراجعها، حيث تعاني أغلب البلدان العربية التي تقع في مناطق مناخية جافة أو شبه جافة من نقص المياه، ويعزى ذلك إما إلى ندرة هذه الموارد أو سوء تدبيرها

n بزيادة عدد سكان العالم يرتفع الطلب على المياه بنسبة 20%، في غضون الـ 25 سنة القادمة، وبما أن أغلب البلدان النامية، تعتمد على الزراعة في اقتصادها، فإن نقص المياه العذبة من شأنه أن يسبب نقصاً في الغذاء(ارتباط الأمن الغذائي بالأمن المائي) في جهات مختلفة من العالم،وبالتالي فإن التنمية المستدامة والشاملة للموارد المائية وإدارتها في هذه الدول أصبحت من الأمور البالغة الأهمية، وذلك لتجنب أزمات مستقبلية تنجم عن نقص الماء كما وكيفا.

دورة الماء في الطبيع

n دورة المياه في الطبيعة هي نظام مغلق لحركة مياه الكرة الأرضية وتحول هذه المياه من صورة لأخرى نتيجة العوامل المناخية والطبيعية , وتعد دورة المياه في الطبيعة الفرضية الأساسية للهيدرولوجيا حيث يتم من خلالها تغير مكان المياه وحالتها بتأثير الاشعاعات الشمسية وقوى الثقالة الارضية .

n ان تحول المياه من صورتها السائلة الى الغازية (بخار ماء) يتم عن طريق تأثير الاشعاع الشمسي وعوامل مناخية اخرى ,بينما يتم انتقال بخار الماء بتأثير قوى الرياح وانتقال المياه على سطح الارض يتم عن طريق الجاذبية الارضية .





n تعد الدورة المائية في الطبيعة نظام نقل عملاق حيث تعد الشمس كمحرك لهذا النظام بينما الغلاف الجوي هو الالة

n ايضا تعد الدورة المائية في الطبيعة منشاة تكييف ضخمة حيث تميل درجة الحرارة للاعتدال في اماكن الهطول المطري

n كما تعتبر منشأة تقطير ضخمة تنتج دوما مياه حلوة من مياه البحار والمحيطات المالحة.

كما أن دورة الماء تصف وجود وحركة المياه على الأرض وداخلها وفوقها. وتتحرك مياه الأرض دائما وتتغير أشكالها باستمرار من سائل إلى بخار ثم إلى جليد ومرة أخرى إلى سائل. لقد ظلت دورة الماء تعمل مليارات السنين، وتعتمد عليها كل الكائنات الحية التي تعيش على الأرض حيث من دونها تصبح الأرض مكاناً طارداً تتعذر فيه الحياة.

كما قال ليوناردو دافنشي :

n « المــــاء محـــــــرك الطبيعة »



n The genius Leonardo da Vinci says:

« The Water is the Driver of Nature »

n تعد الدورة المائية في الطبيعة نظام نقل عملاق حيث تعد الشمس كمحرك لهذا النظام بينما الغلاف الجوي هو الالة

n ايضا تعد الدورة المائية في الطبيعة منشاة تكييف ضخمة حيث تميل درجة الحرارة للاعتدال في اماكن الهطول المطري

n كما تعتبر منشأة تقطير ضخمة تنتج دوما مياه حلوة من مياه البحار والمحيطات المالحة.

كما أن دورة الماء تصف وجود وحركة المياه على الأرض وداخلها وفوقها. وتتحرك مياه الأرض دائما وتتغير أشكالها باستمرار من سائل إلى بخار ثم إلى جليد ومرة أخرى إلى سائل. لقد ظلت دورة الماء تعمل مليارات السنين، وتعتمد عليها كل الكائنات الحية التي تعيش على الأرض حيث من دونها تصبح الأرض مكاناً طارداً تتعذر فيه الحياة.

كما قال ليوناردو دافنشي :

n « المــــاء محـــــــرك الطبيعة »



n The genius Leonardo da Vinci says:

n « The Water is the Driver of Nature »





كمية المياه في الطبيعة

n تقدر كمية المياه المتوافرة في كوكبنا الارضي بنحو 1386 مليون كم3 .

n أما كمية المياه الحلوة فتبلغ نحو 35 مليون كم3 أي نحو 2.5% من مجمل مياه الكرة الارضية .

n تقسم المياه الحلوة في الكرة الارضية الى:

n 69%- من كمية المياه الحلوة مياه متجمدة بشكل دائم

n 30%- من كمية المياه الحلوة مياه تحت سطحية

n أقل من 1% -من كمية المياه الحلوة هي مياه سطحية

n تبلغ كمية المياه الحلوة التي يمكن استخدامها بكلفة اقتصادية معقولة بـ220000 كم3.من الملاحظ ان كمية المياه الحلوة المتوفرة محدودة ويمكن ان تجف لولا تجديدها بشكل مستمر عبر الدورة المائية

n التعبير عن دورة المياه في الطبيعة ورد في القرآن الكريم موجزا في سورة الزمر :

n قال الله تعالى في كتابه العزيز :

n ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فسلكه ينابيع في الارض ثم يخرج به زرعا مختلفا ألوانه ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يجعله حطاما إن في ذلك لذكرى لأولي الألباب.

n صدق الله العظيم

n سورة الزمر ,آية 20

لتنمية المستدامة

n هي استغلال الموارد الاقتصادية مثل: المياه والنفط والغابات والموارد الأخرى بالشكل الأمثل استغلالا غير جائر، بحيث لا تؤثر على نصيب الأجيال القادمة من هذه الموارد، وخاصة إذا كانت هذه الموارد قابلة للنضوب أو غير متجددة.
كما أنها لاتحمل الأجيال القادمة أعباء إصلاح البيئة التي تلوثها الأجيال الحالية.


n الا ان الماء يحتل المكان الابرز في التنمية المستدامة :

n يقول السيناتور الامريكي عن مدينة نيويورك Daniel Moynihan:

n « يمكنك ان تعيش دون بترول ، و يمكنك ان تعيش حتى دون حب . لكنك بالتأكيد لا تستطيع العيش دون ماء » .رغم الدور الذي يلعبه النفط في الاقتصاد في امريكا :

n You can live without oil, and you can even live without love. But you can not live without water

n وبشكل عام ولكي تكون تنمية المصادر المائية مستدامة يجب أن تحقق جميع متطلبات الاستدامة وهي:

n الاستدامة التقنية: (أي الموازنة بين الطلب والإمداد وعدم الاستثمار الجائر)

n والاستدامة المالية Sadأي استرداد كلف المشاريع ونفقات التشغيل

n والاستدامة الاجتماعية Sadونعني بها استقرار النمو السكاني واستقرار الطلب على المياه والاستعداد لدفع ثمنٍ للمياه)،

n والاستدامة المؤسساتية: (أي القدرة على تخطيط وإدارة وتشغيل النظام)

n والاستدامة البيئية : ( أي عدم وجود آثار بيئية سلبية على المدى البعيد)

لميــاه في ســـــورية

n تقع سورية في المنطقة الجافة وشبه الجافة

n متوسط الهطول المطري حوالي 46 مليار م3 سنويا

n يضيع منها حوالي 81 % في التبخر.

n وسطي الموارد المائية السطحية و الجوفية المتاحة حوالي 15 مليار م3 سنويا 10مليارات من موارد سطحية ، 5 مليارات من موارد جوفية.

n أي أن حصة الفرد السنوية اقل من الحصة السنوية المتعارف عليها عالمياً كحد للفقر المائي (وهي 1000 متر مكعب سنويا).

n الطلب على المياه أكبر من الكميات المتوفرة

n المتوسط السنوي لحجم المياه المستخدمة حوالي 18 مليار متر مكعب بمعدل 89 % للزراعة و 8 % للاستعمالات المنزلية و 3 % للاستعمالات الصناعية.

n النتيجة استنزاف المخزون الجوفي بشكل فاق التغذية الطبيعية

n

n أي عجز مائي

تقسم سورية من الناحية الهيدرولوجية إلى ثمانية أحواض مائية رئيسية هي:



n حوض الساحل

n حوض العاصي

n حوض البادية

n حوض الفرات

n حوض بردى والأعوج

n حوض حلب

n حوض دجلة والخابور

المشاكل العالمية المرتبطة بالمياه

n 1- التوزع غير المنتظم للموارد المائية .

n 2- العجز المائي في العديد من دول العالم ، و لا سيما الواقعة في المناطق الجافة و شبه الجافة ، و منها سورية . وذلك بسبب :

n - تزايد عدد السكان.

استنزاف الموارد المائية السطحية و الجوفية.

تلوث الموارد المائية السطحية و الجوفية. فنصف الانهار الكبرى و البحيرات في العالم تعاني حالياً من التلوث .

الهدر في استخدام المياه.

n 3- التدهور البيئي الحاد.

n 4- تملح الاراضي الزراعية، و التهديد المتزايد للأمن الغذائي.

n 5- المياه الدولية المشتركة.

العجز المائي في سورية

n ذكر تقرير التنمية لعام 2006 الذي اعدته الامم المتحدة ان الوضع المائي الحالي في سورية يشير الى ضغوطات عديدة على الموارد المائية اهمها :

n تزايد معدلات النمو السكاني

n التطور الاقتصادي والاجتماعي السريع الذي شهدته سورية في العقود الاخيرة وما رافقه من نشاطات بشرية ادت الى كثير من استعمالات الاراضي

n أما حول العجز المائي جاء في التقرير انه وصل الى 3125 مليون م3 بسبب :

n تزايد مساحة الزراعات المروية اضافة الى عدم تطبيق تقنيات الري الحديثة

n ازدياد الاعتماد على المياه الجوفية المتجددة مما ادى الى انخفاض مستويات المياه الجوفي في العديد من المناطق

المياه في الدول المجاورة – الاردن

n يواجه الاردن تحديا يتمثل بنقص المياه

n المصادر المائية تتذبذب حول معدل ثابت غير ان الكثافة السكانية في زيادة مستمرة.

n المعدل طويل الامد من الامطار 8500 مليون م3(اقل قيمة 3915 م م3 عام 1959 /1960 وأعلاها 17797 م م3 1966/1967) , الهطول يتراوح في مناطق الاردن بين 50 و600 مم

n المعدل العالي للزيادة السكانية يأتي مصاحبا للتدفق السنوي للوافدين والذي من شأنه ان يخل من التوازن بين الموارد البشرية والموارد المائية

n استهلاك الماء في الاردن تجاوز المصادر المائية المتجددة

n نصيب الفرد من الماء في الاردن هو الاقل عالميا تقريبا(اذا اعتبرنا نصيب الفرد 1000 م3 سنويا )

n استهلاك الاردن عام 1997 بلغ 882 مليون م3 (نصيب الفرد حالي 150 م3 بالسنة), جزء كبير من هذه المياه من مصدر غير متجدد,بلغت كمية المياه الجوفية من الاستهلاك أعلاه 552 مليون م3 منها 70 مليون م3 تم ضخها من مصادر غير متجددة

n بازدياد السكان المستمر تتسع الفجوة بين المصادر المائية المتوفرة والاستهلاك

n عام 2025 من المتوقع اذا استمر الوضع كما هو عليه الآن ان ينخفض نصيب الفرد الى ما دون 100 م3 سنويا

n يبذل الاردن قصارى جهده لإعادة التوازن بين الاستهلاك المائي والمصادر المتوفرة عن طريق :

n استثمار الموارد المائية المتوفرة بشكل افضل وعدم استنزافها

n التقليل والترشيد للاستهلاك المائي

n حماية المصادر المائية من التلوث (سد الملك طلال مثلا )

n ضبط التسريبات من شبكات المياه

n البحث عن مصادر مائية غير تقليدية كاستخدام مياه الصرف الصحي المعالجة في الري

ترشيد استعمالات المياه في الاردن

n توعية الجمهور

n تنمية الموارد المائية

n تأهيل واستبدال شبكات التوزيع وإعادة استعمال المياه العادمة المعالجة وموارد المياه المشتركة والموارد غير التقليدية الاخرى

  • تطوير طرق الري القائمة والتطبيق الفعال لطرق الري الحديثة وإدخال تقنيات حصاد الأمطار إلى الأحواض المائية


اذا العجز المائي واقع أو وشيك

وماذا بعد

ترشيد الاستهلاك و.....

الاستراتيجية المقترحة لمواجهة العجز المائي

يعتبر قطاع المياه مكوناً حيوياً أساسياً تعتمد عليه معظم برامج التنمية الاقتصادية و الاجتماعية و البشرية و هو السبيل إلى ضمان الأمن الغذائي الاستراتيجي للدولة. وعليه فإن :



n استراتيجية شاملة هادفة و مبنية على التخطيط المستقبلي للمشاريع المائية باعتماد مفهوم الادارة المتكاملة للموارد المائية في سورية ستمكن هذا القطاع من أن يلعب دوراً اساسياً في نمو الاقتصاد الوطني ودفع التخطيط الاستثماري لقطاع المياه نحو الأمام بما يتلاءم مع متطلبات التنمية المستدامة.

n وضع خطة وطنية شاملة للاستخدام المتكامل للموارد المائية المتاحة و تحقيق استدامتها



يجري تطبيقها وتحديثها عبر الخطط المتعاقبة بما يضمن حماية الموارد الطبيعية و استدامتها عبر احواض مائية محددة.

2- رفع كفاءة الاستخدامات المختلفة للمياه و زيادة عائدية الأراضي الزراعية لتحسين مساهمة قطاع المياه في الناتج المحلي الإجمالي:

n 3- توفير البيئة تقنياً ومادياً لتيسير ودعم التحول إلى طرق الري الحديثة.



n 4- إعداد الأراضي وتسويتها للتأقلم مع تقنيات الري المختلفة ووضع سياسات زراعية تنافسية متلائمة معها تحقق مردودا اقتصادياً أعلى و استهلاكاً مائيا أقل.

تقييم كامل للمنشآت المائية المختلفة والبدء بإعادة تأهيل المشاريع الحيوية ذات المردودية الاقتصادية والبيئية العالية ومؤشرات الأداء الجيدة واقتراح المشاريع التي تخدم متطلبات التنمية المستدامة:

n 6-إعداد دراسات جدوى فنية واقصادية للمشاريع القائمة حالياً في الأحواض المائية بهدف البحث عن أفضل الطرق لتأهيلها بحيث تؤدي دوراً مجدياً و تنموياً.



n 7- تنفيذ المشاريع ذات المؤشرات التنموية المجدية على مستوى الأحواض.



8- الاعتماد على إجراء دراسات هيدرولوجية متكاملة لإعادة تأهيل الأحواض المائية الإستراتيجية وخاصة تلك التي يمكن أن يخطط للاعتماد عليها مستقبلاً في استحرار مياه الشرب لمدينة دمشق كحوضي الساحل و الفرات أو لبرامج تنموية كالمنطقة الشمالية الشرقية

9- إعادة هيكلة المؤسسات التي تعنى بإدارة المياه و بناء قدرات العاملين فيها و تأسيس شبكة معلوماتية كاملة للموارد المائية مرتبطة مع مراكز المعلومات الفرعية في الأحواض:
1-
بناء هيكلية لا مركزية لإدارة الموارد المائية تسمح من خلاله للمستثمرين والمهتمين بمناقشة سياساتها المائية واقتراح البرامج المجدية لعملية تطوير أداء القطاع.

2-
تأسيس شبكة رصد معلوماتية تقوم من خلال كوادرها الفنية المدربة بجمع المعلومات الطبوغرافية والجيولوجية و الهيدروجيولوجية وتحليلها و استخدام نتائجها في التخطيط المائي وفي ضبط الموازنات المائية.

n 10 - تأسيس نظام لمراقبة المياه وخاصة مياه الصرف بكافة أشكالها والعمل على إنشاء محطات للمعالجة تغطي مناطق التجمعات السكنية و تعالج مياه الصرف بكافة اشكاله للحفاظ على نوعية المياه ضمن المواصفات القياسية و الحد من مشكلة تلوث الموارد المائية:

n - وضع آليات فاعلة لمراقبة نوعية المياه و ربطها بنظام شبكة جمع المعلومات من الأحواض باستخدام أفضل الطرق والتقانات الحديثة لضمان حمايتها وإعادة تأهيل الأحواض الملوثة.



n 12- وضع خطة لجمع ومعالجة مياه الصرف مختلفة المنشأ

n ضمن كل حوض تنفيذ سياسات تمكن من الحد من مخاطر النفايات السائلة وعدم صرفها في المياه السطحية أو الجوفية.

n وضع آليات لزيادة استغلال مواردنا من المياه السطحية في نهري الفرات و دجلة:

n 14- إعطاء أولوية للتنمية في المناطق الشمالية الشرقية و العمل على جذب الاستثمار المبرمج إلى هذه المناطق بما يخدم استدامة الموارد الطبيعية ويحسن الظروف العامة لهذه المنطقة لزيادة مساهمتها في الناتج الاجمالي ويساعد في تغطية الطلب المتزايد على المياه.



n 15- إجراء ترتيبات نهائية لتقاسم المياه المشتركة

المشاكل المتعلقة بالمسألة المائية في سورية

n محدودية الموارد المائية المتوافرة مقابل ازدياد الطلب عليها في ظل معدل تزايد السكان العالي نسبياً من جهة ، و الاحتياجات المائية اللازمة لمواجهة متطلبات خطط التنمية الطموحة التي تسعى الحكومة إلى تحقيقها من جهة أخرى.

n التفاوت الواضح في توزع الموارد المائية ما بين الأحواض المائية.

n التفاوت الواضح في استخدام الموارد المائية المتاحة ما بين الأحواض المائية حيث تختلف كميات المياه والموارد المائية المتاحة للاستخدام ما بين حوض وآخر في سوريا فمثلا الموارد المائية لحوضي اليرموك ودمشق والتي توجد فيها كثافة سكانية كبيرة مستثمرة إلى ابعد الحدود حيث تبلغ كمية الاستثمار في حوض دمشق 99% بينما يتمتع حوض الساحل بوفرة مائية وبقلة استهلاك.

n استنزاف الموارد المائية السطحية و الجوفية.

n تلوث الموارد المائية السطحية و الجوفية من مصادر مختلفة أهمها الصرف الصحي، والصرف الصناعي.

n الهدر في استخدام المياه.



n وهكذا نجد انه لمواجهة العجز المائي تقوم الحكومة ببناء السدود حيث وصل عدد السدود المنفذة في سورية حتى عام 2003 إلى 159 سداً بطاقة تخزينية تساوي 19043 مليون متر مكعب. منها :

n • 75 سداً لأغراض الـــري ( 47% من العدد الإجمالي للسدود )

n • 24 سداً لأغراض الشرب ( 15% من العدد الإجمالي للسدود )

n • 32 سداً لسقاية المواشي ( 20% من العدد الإجمالي للسدود )

n • 28 سداً لأغراض متعددة ( 18% من العدد الإجمالي للسدود )

n وهذه السدود موزعة على الأحواض المائية السورية

مثال على العجز المائي وسوء ادارة الموارد المائية في السلمية



admin
admin
Admin
Admin

عدد الرسائل : 1486
العمر : 43
عارعارضة الطاقة :
العجز المائي  محاضرة للدكتور محمد الشبلاق Left_bar_bleue0 / 1000 / 100العجز المائي  محاضرة للدكتور محمد الشبلاق Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 23/04/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى