مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
الخنازير الشاردة تغزو قرى وادي اليرموك في درعا
صفحة 1 من اصل 1
الخنازير الشاردة تغزو قرى وادي اليرموك في درعا
يعاني أهالي محافظة درعا الواقعة قراهم على سرير وادي اليرموك من خطر انتشار الخنازير الشاردة التي تغزو تجمعاتهم السكانية وتنشر الرعب والخوف بين الأهالي وخاصة قرى:
تلشهاب وزيزون والعجمي والطبريات وهم يطالبون بضرورة القيام بحملة للقضاء على قطعان الخنازير تحسباً لإصابتهم بمرض انفلونزا الخنازير وتخريب مزروعاتهم. وذكر الدكتور حسين الزعبي مدير صحة محافظة درعا: أن المديرية وضعت خطة احترازية دائمة ومستمرة تقوم بها دائرة الأمراض البيئية والمزمنة وهي على استعداد وجاهزية تامة للقضاء على أي مشكلة صحية قد يتعرض لها أبناء المحافظة.
وقد اعتذر السيد محمود جعارة رئيس بلدية تلشهاب عن الحديث عن غزو الخنازير الشاردة إلى التجمعات السكانية المذكورة قائلاً: إنه لاتوجد صلاحية أو موافقة لدي للحديث عن هذه المشكلة. وقد أرسلت البلدية كتاباً إلى المحافظة يتضمن ضرورة العمل والتنسيق بين المديريات صاحبة العلاقة بمعالجة هذه المشكلة والقضاء على قطعان الخنازير الشاردة بالتنسيق مع البلدية.
تعقيب شخصي: لماذا ينتشرون من الجهة الجنوبية أي قرب حدود إسرائيل و هل هذا ما نسميه نظرية المؤامرة. بالنسبة لي فأنا أؤمن بها.
اقرؤوا التالي:
(في مقالة تعود إلى كانون الثاني 1999, اعترف الرئيس الأمريكي (كلينتون) بأن مايؤرقه في بعض الليالي هو جزعه من الحرب الجرثومية, فمن المأمون القول إن الرئيس لم يكن يخطر في ذهنه وقتئذ أن الـ(سي.آي.إيه) ووزارة الدفاع قد تكونان مبعث هذا الجزع, فقد أجرت هاتان المؤسستان طوال عقدين على الأقل, العديد من الاختبارات في أجواء الولايات المتحدة المفتوحة, معرضةً ملايين الأمريكيين لسُحُب متمادية من البكتيريا والمواد الكيميائية التي يُشك في خطورتها, وقد أقدموا على فعلتهم من دون إعلام المعنيين بالتجارب مسبقاً, ومن دون اتخاذ الاحتياطات اللازمة لضمان صحة المواطنين وسلامتهم, ومن دون أية متابعة ميدانية للمضاعفات. انتهى الاقتباس (الدولة المارقة- وليم بلوم، ص221).
(لقد أقر الجيش الأمريكي بأنه، بين عامي 1949 و1969، قام بتغطية 239 منطقة مأهولة على امتداد الأراضي الأمريكية, من الساحل الشرقي إلى الساحل الغربي, بمركبات كيميائية متنوعة خلال قيامه بتجارب مقررة بغية اختبار النماذج الفضلى لإجراء النثر في الهواء, والمؤثرات المناخية والكميات وموقع الإطلاق وغيرها من العوامل)، المصدر نفسه، ص222.
(وتر تاون) في ولاية نيويورك و(الجزر العذراء):
(عام 1950: استخدم الجيش سلاحه الجوي إضافة إلى أسراب من الحمام لإسقاط ''ريش ديوك الحبش'', ملوثة بغبار حبوب متعفنة, بغية إفساد محاصيل من الشوفان والشعير, والبرهان على أن ''وباء الحبوب المتعفنة'' يمكن استخدامه كسلاح بيولوجي محتمل)، المصدر نفسه، ص223.
(منطقة خليج سان فرانسيسكو):
(20-27 أيلول/سبتمبر1950: شُنت ست هجمات اختباريه بيولوجية, انطلقت من بارجة عسكرية أمريكية, بذخيرة متشكلة من جرثومتي ''باسيلوس غلوبيجي'' و''سيرتيا مارسينس'' توحدت في سحابة طولها ميلان, في الوقت الذي كانت فيه البارجة تتهادى الهوينى قبالة شواطئ الخليج, وقد تمثل الهدف المرسوم من هذه المناورة بدراسة ''الإمكانيات العدوانية لمهاجمة مدينة بحرية عدوة, من موقع مقابل للساحل, بواسطة أسلحة بيولوجية بخاخة''. ابتداء من 29 أيلول/ سبتمبر, لوحظ أن ثمة مرضى في مستشفى ستانفورد الجامعي في سان فرانسيسكو يعانون من أعراض جرثومة ''سيراتيا مارسينس'', ومن أصل 11 مصاباً توفى واحد فقط).
نماذج استخدام الولايات المتحدة للأسلحة البيولوجية والكيميائية خارج الولايات المتحدة:
جزر البهاماس:
(مابين أواخر الأربعينيات ومنتصف الخمسينيات, قام فريق أمريكي-كندي- بريطاني مشترك برش مستحضر جرثومي خطير, بشكل منتظم, وفي هذه المنطقة من البحر الكاريبي, وقد سُجل نفق آلاف الحيوانات نتيجة هذه التجارب, من دون أن يُبلَّغ عن إصابات بشرية. ما تزال تفاصيل هذه العمليات مصنَّفة حتى اليوم, ضمن أسرار الدولة)، المصدر نفسه، ص206.
كندا:
(في العام 1953, قام الجيش الأمريكي بنثر غاز ''سلوفيد الفلز الزنكي'', بواسطة مضخات هوائية مركزة على شاحنات ضخمة, في أرجاء مدينة ''ووينييغ'' كجزء من الاختبارات التي تجريها على أسلحة بيولوجية وكيميائية)، المصدر نفسه، ص206.
الصين وكوريا:
(في بداية عام 1952, إبان الحرب الكورية ''1950-1953'', ادعى الصينيون أن الولايات المتحدة ألقت بكميات كبيرة من الجراثيم والحشرات وريش الطيور وبقايا منتنة لأسماك وحيوانات نافقة وغيرها من الأشياء الغريبة التي جلبت المرض إلى أجواء كوريا وشمالي شرق الصين. وقد أعلنت الحكومة الصينية وقوع العديد من الإصابات المؤدية إلى موت سريع نتيجة هذا التلوث, وعزته إلى جراثيم مثل الطاعون والجمرة الخبيثة والاستسقاء الدماغي من بين غيرها, وقد أكدت ''بيجينغ'' هذا الأمر لدى بثها شهادات 36 طياراً أمريكياً, كانت قد أسرتهم, من الذين شاركوا في ذلك القصف المميت). المصدر نفسه، ص207.
ثلاثة أسئلة .. ليست معلَّقة
مصادر مخابرات أوربية سرّبت تفاصيل من تقرير سرّي، في عاصمة غربية، يؤكد أن الفيروس تم تحضيره في أحد المصانع الجرثومية التابعة لأجهزة المخابرات الأمريكية، ويرجِّح التقرير أن يكون المصنع في ولاية كاليفورنيا حيث شهدت أعلى نسبة من الإصابات بالفيروس، وينقل التقرير عن الجنرال الأمريكي جيمس كونواي، قائد مشاة البحرية، أن أكثر من سبعة وثلاثين جندياً أمريكياً تابعين لقاعدة (سان برنيدينو) في كاليفورنيا قد أصيبوا بالفيروس، ما يرجِّح، حسب التقرير، أن يكون المصنع أو المختبر موجوداً داخل القاعدة أو قريباً منها.
ويعتمد التقرير على نتائج دراسات طبية ليؤكد أن اختيار المكسيك من قبل القائمين على تحضير الفيروس جاء على خلفية التماثل البيئي والاجتماعي، مثل سوء التغذية والظروف الصحية المتدنية وسوء حالة المساكن، مع دول من العالم الثالث قد تكون هي المستهدَفة بهذا الفيروس.
ويشير التقرير إلى أمر في غاية الخطورة، إذ يؤكد أن الفيروس لا يصيب الشيوخ والأطفال وإنما يستهدف الشباب حصراً، وهو أمر غامض لكون الشباب يتمتعون بحيوية وقوة مناعة من المفترَض أن تجعلهم أقل عرضةً للفيروسات، لكن التقرير يوضح أن القوة الشيطانية التي صنعت الفيروس وضعت في حسبانها استهداف جيوش هذه البلدان، وهم بالتأكيد من الشباب.. إنه عصر الموت المصنَّع في أمريكا.!.
تلشهاب وزيزون والعجمي والطبريات وهم يطالبون بضرورة القيام بحملة للقضاء على قطعان الخنازير تحسباً لإصابتهم بمرض انفلونزا الخنازير وتخريب مزروعاتهم. وذكر الدكتور حسين الزعبي مدير صحة محافظة درعا: أن المديرية وضعت خطة احترازية دائمة ومستمرة تقوم بها دائرة الأمراض البيئية والمزمنة وهي على استعداد وجاهزية تامة للقضاء على أي مشكلة صحية قد يتعرض لها أبناء المحافظة.
وقد اعتذر السيد محمود جعارة رئيس بلدية تلشهاب عن الحديث عن غزو الخنازير الشاردة إلى التجمعات السكانية المذكورة قائلاً: إنه لاتوجد صلاحية أو موافقة لدي للحديث عن هذه المشكلة. وقد أرسلت البلدية كتاباً إلى المحافظة يتضمن ضرورة العمل والتنسيق بين المديريات صاحبة العلاقة بمعالجة هذه المشكلة والقضاء على قطعان الخنازير الشاردة بالتنسيق مع البلدية.
تعقيب شخصي: لماذا ينتشرون من الجهة الجنوبية أي قرب حدود إسرائيل و هل هذا ما نسميه نظرية المؤامرة. بالنسبة لي فأنا أؤمن بها.
اقرؤوا التالي:
(في مقالة تعود إلى كانون الثاني 1999, اعترف الرئيس الأمريكي (كلينتون) بأن مايؤرقه في بعض الليالي هو جزعه من الحرب الجرثومية, فمن المأمون القول إن الرئيس لم يكن يخطر في ذهنه وقتئذ أن الـ(سي.آي.إيه) ووزارة الدفاع قد تكونان مبعث هذا الجزع, فقد أجرت هاتان المؤسستان طوال عقدين على الأقل, العديد من الاختبارات في أجواء الولايات المتحدة المفتوحة, معرضةً ملايين الأمريكيين لسُحُب متمادية من البكتيريا والمواد الكيميائية التي يُشك في خطورتها, وقد أقدموا على فعلتهم من دون إعلام المعنيين بالتجارب مسبقاً, ومن دون اتخاذ الاحتياطات اللازمة لضمان صحة المواطنين وسلامتهم, ومن دون أية متابعة ميدانية للمضاعفات. انتهى الاقتباس (الدولة المارقة- وليم بلوم، ص221).
(لقد أقر الجيش الأمريكي بأنه، بين عامي 1949 و1969، قام بتغطية 239 منطقة مأهولة على امتداد الأراضي الأمريكية, من الساحل الشرقي إلى الساحل الغربي, بمركبات كيميائية متنوعة خلال قيامه بتجارب مقررة بغية اختبار النماذج الفضلى لإجراء النثر في الهواء, والمؤثرات المناخية والكميات وموقع الإطلاق وغيرها من العوامل)، المصدر نفسه، ص222.
(وتر تاون) في ولاية نيويورك و(الجزر العذراء):
(عام 1950: استخدم الجيش سلاحه الجوي إضافة إلى أسراب من الحمام لإسقاط ''ريش ديوك الحبش'', ملوثة بغبار حبوب متعفنة, بغية إفساد محاصيل من الشوفان والشعير, والبرهان على أن ''وباء الحبوب المتعفنة'' يمكن استخدامه كسلاح بيولوجي محتمل)، المصدر نفسه، ص223.
(منطقة خليج سان فرانسيسكو):
(20-27 أيلول/سبتمبر1950: شُنت ست هجمات اختباريه بيولوجية, انطلقت من بارجة عسكرية أمريكية, بذخيرة متشكلة من جرثومتي ''باسيلوس غلوبيجي'' و''سيرتيا مارسينس'' توحدت في سحابة طولها ميلان, في الوقت الذي كانت فيه البارجة تتهادى الهوينى قبالة شواطئ الخليج, وقد تمثل الهدف المرسوم من هذه المناورة بدراسة ''الإمكانيات العدوانية لمهاجمة مدينة بحرية عدوة, من موقع مقابل للساحل, بواسطة أسلحة بيولوجية بخاخة''. ابتداء من 29 أيلول/ سبتمبر, لوحظ أن ثمة مرضى في مستشفى ستانفورد الجامعي في سان فرانسيسكو يعانون من أعراض جرثومة ''سيراتيا مارسينس'', ومن أصل 11 مصاباً توفى واحد فقط).
نماذج استخدام الولايات المتحدة للأسلحة البيولوجية والكيميائية خارج الولايات المتحدة:
جزر البهاماس:
(مابين أواخر الأربعينيات ومنتصف الخمسينيات, قام فريق أمريكي-كندي- بريطاني مشترك برش مستحضر جرثومي خطير, بشكل منتظم, وفي هذه المنطقة من البحر الكاريبي, وقد سُجل نفق آلاف الحيوانات نتيجة هذه التجارب, من دون أن يُبلَّغ عن إصابات بشرية. ما تزال تفاصيل هذه العمليات مصنَّفة حتى اليوم, ضمن أسرار الدولة)، المصدر نفسه، ص206.
كندا:
(في العام 1953, قام الجيش الأمريكي بنثر غاز ''سلوفيد الفلز الزنكي'', بواسطة مضخات هوائية مركزة على شاحنات ضخمة, في أرجاء مدينة ''ووينييغ'' كجزء من الاختبارات التي تجريها على أسلحة بيولوجية وكيميائية)، المصدر نفسه، ص206.
الصين وكوريا:
(في بداية عام 1952, إبان الحرب الكورية ''1950-1953'', ادعى الصينيون أن الولايات المتحدة ألقت بكميات كبيرة من الجراثيم والحشرات وريش الطيور وبقايا منتنة لأسماك وحيوانات نافقة وغيرها من الأشياء الغريبة التي جلبت المرض إلى أجواء كوريا وشمالي شرق الصين. وقد أعلنت الحكومة الصينية وقوع العديد من الإصابات المؤدية إلى موت سريع نتيجة هذا التلوث, وعزته إلى جراثيم مثل الطاعون والجمرة الخبيثة والاستسقاء الدماغي من بين غيرها, وقد أكدت ''بيجينغ'' هذا الأمر لدى بثها شهادات 36 طياراً أمريكياً, كانت قد أسرتهم, من الذين شاركوا في ذلك القصف المميت). المصدر نفسه، ص207.
ثلاثة أسئلة .. ليست معلَّقة
مصادر مخابرات أوربية سرّبت تفاصيل من تقرير سرّي، في عاصمة غربية، يؤكد أن الفيروس تم تحضيره في أحد المصانع الجرثومية التابعة لأجهزة المخابرات الأمريكية، ويرجِّح التقرير أن يكون المصنع في ولاية كاليفورنيا حيث شهدت أعلى نسبة من الإصابات بالفيروس، وينقل التقرير عن الجنرال الأمريكي جيمس كونواي، قائد مشاة البحرية، أن أكثر من سبعة وثلاثين جندياً أمريكياً تابعين لقاعدة (سان برنيدينو) في كاليفورنيا قد أصيبوا بالفيروس، ما يرجِّح، حسب التقرير، أن يكون المصنع أو المختبر موجوداً داخل القاعدة أو قريباً منها.
ويعتمد التقرير على نتائج دراسات طبية ليؤكد أن اختيار المكسيك من قبل القائمين على تحضير الفيروس جاء على خلفية التماثل البيئي والاجتماعي، مثل سوء التغذية والظروف الصحية المتدنية وسوء حالة المساكن، مع دول من العالم الثالث قد تكون هي المستهدَفة بهذا الفيروس.
ويشير التقرير إلى أمر في غاية الخطورة، إذ يؤكد أن الفيروس لا يصيب الشيوخ والأطفال وإنما يستهدف الشباب حصراً، وهو أمر غامض لكون الشباب يتمتعون بحيوية وقوة مناعة من المفترَض أن تجعلهم أقل عرضةً للفيروسات، لكن التقرير يوضح أن القوة الشيطانية التي صنعت الفيروس وضعت في حسبانها استهداف جيوش هذه البلدان، وهم بالتأكيد من الشباب.. إنه عصر الموت المصنَّع في أمريكا.!.
مواضيع مماثلة
» درعا تشهد أول وفاة بإنفلونزا الخنازير والثانية حرجة
» التلوث في حوض اليرموك خطر داهم فاين الحل
» عصير الليمون بالعسل يقي من انفلونزة الخنازير
» التلوث في حوض اليرموك خطر داهم فاين الحل
» عصير الليمون بالعسل يقي من انفلونزة الخنازير
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت أبريل 27, 2024 4:22 pm من طرف admin
» تكريم الاعلامي ايمن الشوحة
الأربعاء أبريل 24, 2024 10:00 am من طرف admin
» مهرجان الحب و الحياة في درعا
الجمعة أكتوبر 29, 2021 1:25 am من طرف admin
» فتاوى على الهوا كل يوم اثنين
الإثنين أكتوبر 25, 2021 12:22 pm من طرف admin
» 800 ألف ليرة تكلفة التدفئة على الحطب في الشهر الواحد.. هل نمسي على أزمة حطب؟
الأحد أكتوبر 17, 2021 10:18 pm من طرف خليل موسى
» سالم يتعهد بعدم النوم حتى تأمين السلع بسعر رخيص
السبت أكتوبر 16, 2021 5:46 pm من طرف خليل موسى
» سوري يقـتل أخاه ويقـطع جثـته إربـا ويوزعها بأماكن متفرقة
الأربعاء أكتوبر 13, 2021 8:23 pm من طرف خليل موسى
» العقال زي شعبي
الأربعاء أكتوبر 13, 2021 8:01 pm من طرف خليل موسى
» المليحي الحوراني...نكهة التراث والماضي من أشهى وأشهر الأطباق في درعا.
الأربعاء أكتوبر 13, 2021 3:51 pm من طرف admin
» ???? في #دمشق !! .. حاولت قتـ.ـل والدها عبر دس السـ.ـم له في الأركيلة وعندما فشلت استعانت بثلاث مراهقين ليقوموا بقتلـ.ـه !!
الجمعة أكتوبر 08, 2021 7:30 am من طرف خليل موسى