موقع مدينة ازرع
مرحبا بكم في منتدى منطقة ازرع - منتدى ثقافي اجتماعي - نرجو ان نحصل على اعجابكم و مشاركتكم الفاعلة لزيادة المعرفة
موقع مدينة ازرع
مرحبا بكم في منتدى منطقة ازرع - منتدى ثقافي اجتماعي - نرجو ان نحصل على اعجابكم و مشاركتكم الفاعلة لزيادة المعرفة
المواضيع الأخيرة
» مبروك للاعلامي ايمن الشوحة صدور ديواني شعر
لماذا الثقافة الجنسية I_icon_minitimeالسبت أبريل 27, 2024 4:22 pm من طرف admin

» تكريم الاعلامي ايمن الشوحة
لماذا الثقافة الجنسية I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 24, 2024 10:00 am من طرف admin

» مهرجان الحب و الحياة في درعا
لماذا الثقافة الجنسية I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 29, 2021 1:25 am من طرف admin

» فتاوى على الهوا كل يوم اثنين
لماذا الثقافة الجنسية I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 25, 2021 12:22 pm من طرف admin

» 800 ألف ليرة تكلفة التدفئة على الحطب في الشهر الواحد.. هل نمسي على أزمة حطب؟
لماذا الثقافة الجنسية I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 17, 2021 10:18 pm من طرف خليل موسى

» سالم يتعهد بعدم النوم حتى تأمين السلع بسعر رخيص
لماذا الثقافة الجنسية I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 16, 2021 5:46 pm من طرف خليل موسى

» سوري يقـتل أخاه ويقـطع جثـته إربـا ويوزعها بأماكن متفرقة
لماذا الثقافة الجنسية I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 13, 2021 8:23 pm من طرف خليل موسى

» العقال زي شعبي
لماذا الثقافة الجنسية I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 13, 2021 8:01 pm من طرف خليل موسى

»  المليحي الحوراني...نكهة التراث والماضي من أشهى وأشهر الأطباق في درعا.
لماذا الثقافة الجنسية I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 13, 2021 3:51 pm من طرف admin

» ???? في #دمشق !! .. حاولت قتـ.ـل والدها عبر دس السـ.ـم له في الأركيلة وعندما فشلت استعانت بثلاث مراهقين ليقوموا بقتلـ.ـه !!
لماذا الثقافة الجنسية I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 08, 2021 7:30 am من طرف خليل موسى

IP


لماذا الثقافة الجنسية

اذهب الى الأسفل

لماذا الثقافة الجنسية Empty لماذا الثقافة الجنسية

مُساهمة من طرف سارق النور الثلاثاء يونيو 09, 2009 10:55 pm

[size=16][size=18]لماذا الحديث عن الجنس ؟ ولماذا هذا التركيز عليه من خلال هذه الاستشارات ؟ ولماذا هذا الربط القوي في هذه الرسالة بين الزواج والجنس أو المرأة والجنس أو الرجل والجنس؟ الجواب بسيط: إنني أتحدث عنه وأركز عليه وأربطه ربطا قويا بالإسلام وبالزواج لأهميته البالغة:

1-إن الجنس جزء أساسي من الحياة عموما ومن الحياة الزوجية خصوصا.لقد صادفت في حياتي كثيرا من الأزواج ومن الزوجات (منهم أطباء وطبيبات)كاد الأمر السيئ بينهما-أي بين الزوجين-أن يصل إلى الطلاق,وعندما أتيحت لي الفرصة للتدخل بينهما-بطلب منهما أو من أحدهما-من أجل الصلح بينهما بأن أسمع منهما ثم أقدم النصيحة لأحدهما أو لكليهما,وجدتهما مستعدين للحديث عن كل شيء إلا عن سبب الخلاف الأساسي وهو الجنس.وجدتهما يرفضان بشدة تلميحا أو تصريحا الحديث في هذا الموضوع لأن مجتمعـنا معقد ويعتبر أن الحديث عن الجنس عيب,وأن حدوث الخلاف بين الزوجين بسببه عيب ثاني,وأن الحديث عن سبب الخلاف هذا عيب ثالث,وأن مجرد الثقافة الجنيسة لأي من الزوجين ولو بينه وبين نفسه عيب رابع.وعندما بدأت الحديث المفصل معهما بعد أن بينت بأنه لا الدين يمنعنا ولا العلم والطب يمنعنا من هذا الحديث وجدت الحرج بدأ يرتفع من أمامهما وبدآ الحديث بتحفظ ثم استرسلا في الحديث المفصل وغير المتحفظ.وعندما سمعت من الطرفين قدمت لهما ملخصا عما يجب أن يعرفاه من الثقافة الجنسية على الأقل التي لها علاقة بموضوع خلافهما.وأخبرت المحسن بأنه أحسن والمسيء بأنه أساء وقدمت لهما النصائح المناسبة (لأحدهما أو لكليهما).والحمد لله رب العالمين على توفيقه,لأن الصلح يتم –غالبا-بين الزوجين,بعد هذه الجلسة مباشرة بيومين أو ثلاثة وترجع الأمور بين الزوجين إلى مجراها الطبيعي,بل ترجع غالبا إلى أحسن مما كانت بكثير ويقول أحدهما أو كلاهما:"ما تزوجت إلا اليوم".وفي بعض الأحيان يخرج الزوجان من جلسة الصلح مباشرة وهما متراضيان ومتفقان ومتحابان وكأن يومهما هو يوم الوليمة والعرس والزفاف والدخول.وفي أحيان أخرى يكون الزوجان قد اتصلا قبل ذلك بطبيب جلس معهما مرات ومرات ولم يُفدهما,وبقيت دار لقمان على حالها:إما لأنهما لم يُصارحاه بما هو كائن بينهما,وإما أنهما صارحاه لكنه لم يعرف ما يقوله لهما أو كيف يكلمهما.والأمثلة المماثلة كثيرة فقط من وحي تجربتي البسيطة لا من تجارب آخرين.ومع ذلك أنا أتمنى ممن يعترض على الكتابة في الجنس أن يقدم دليلا واحدا من أقوال طبيب أو نصف طبيب مسلم أو حتى غير مسلم في الدنيا كلها يقول بأن ما يُنشر في هذه الرسالة"الزواج والجنس"يتنافى مع القواعد العلمية أو الطبية.

2- ينبغي أن نكون على ذكر من أن الله سبحانه وتعالى،قد أنزل في كتابه الكريم من أمور الجنس شيئا كثيرًا،وفيه شواهد تطبيقية على أن ذكر الأمور الجنسية في مناسبتها لا يتعارض مع الحياء بوجه من الوجوه.كما ينبغي أن نكون على ذكر أيضا من أنه ورد في السنة عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: "كان النبي–ص-أشد حياء من العذراء في خدرها".رواه الشيخان.ولم يمنع هذا الحياء الجم-بل البالغ أقصى درجات الكمال-رسول الله-ص-من أن يعلم الناس أمور الجنس ويستمع إلى أسئلتهم وشكاواهم المتعلقة بالجنس في سماحة ويسر،حتى وإن كانت بعض تلك الأسئلة والشكاوي صارخة التعبير.ونؤكد على أنه ينبغي أن تكون لنا القدوة الحسنة في القرآن والسنة,فنتعلم منهما النهج السوي في الحديث عن أمور الجنس نهجًا يتسم بسمو في التعبير,مما يتوافق مع الحياء السوي كاستعمال الكناية والمجاز حيث يغنيان عن الحقيقة،والإشارة حيث تغني عن العبارة،والتلميح حيث يغني عن التصريح،والإجمال حيث يغني عن التفصيل.هذا مع وجوب التنبيه إلى أن الحياء السوي لا يتعارض أبدا مع نوع من التصريح حينا أو مع شيء من التفصيل حينا آخر حتى يكون البيانُ أكملَ بيان.
وهناك شواهد كثيرة تبين كيف عالج القرآن الكريم في أدب كثيرًا من القضايا التي لها علاقة بالأعضاء التناسلية أو بالمتعة الجنسية،فقدم بذلك للمؤمنين والمؤمنات ثقافة جنسية رصينة،وشواهد أخرى تبين كيف تأسَّى رسولنا-ص-بالقرآن العظيم وكذلك صحابته الكرام بعده،فعالجوا جميع تلك القضايا بوضوح وبحياء تام في نفس الوقت.فبدافع من الحياء كانوا يقفون من الحديث عند قدر الحاجة لا يتجاوزونها،وكانوا يتحرون الجد ويجتنبون الهزل وكانوا يقصدون المصلحة لا المفسدة،رائدهم دائما العفاف والطهر لا المجون ولا الفجور.إن أعضاء البدن كله تشمله الطهارة والكرامة سواء كانت ضمن الجهاز التنفسي أو الجهاز الهضمي أو الجهاز التناسلي،وكذلك أعمال الإنسان كلها تشمل الطهارة والكرامة إذا تمت وفق شرع الله،سواء أكانت أعمال التجارة أو القتال أو المباشرة الجنسية،لذا كان من الطبيعي أن تذكر أعضاء التناسل،وأعمال المباشرة الجنسية،وما يؤدي إليها وما ينتج عنها عندما تأتي المناسبة،كما تذكر أعضاء الأكل والشرب أو أعمال القتال عندما تأتي مناسبتها.وكما أنه لا حرج في ذكر اليدين والفم أو في ذكر الدم والدمع،فلا حرج كذلك في ذكر السوأتين والفرج أو في ذكر النطفة والمني.وكما أنه لا حرج في ذكر الجوع والظمأ،أو في ذكر أكل الطعام وشرب الماء،فكذلك لا حرج في ذكر المحيض والطهر وفي ذكر الرغبة في النساء والتلهف على الاستمتاع بهن,ما دامت المناسبة مشروعة،والأسلوب راقيًا،والهدف هو مصلحة المؤمنين والمؤمنات في دينهم ودنياهم.هذا هو الدين,ولا دين عندنا غير هذا الدين!!!.ومنه فإننا عندما نستحي أن نتحدث عن الجنس كأننا نعتبر أنفسنا كما يقال:"ملكيين أكثر من الملِك".لماذا نستحي من شيء فعله الله ورسوله-ص-؟!

3- فرق بين أن نتحدث عن الجنس بكلام بذيء فاحش-وهو ذِكرُ ما يستقبحُ ذكرُه بألفاظ صريحة-فهذا حرام بطبيعة الحال ونسأل الله أن يعافينا من ذلك.فرق بين هذا وبين أن نتحدث عن الجنس بألفاظ مؤدبة يحكمها العلم والدين والطب,فهذا ما لا يجوز أن يناقش أحد في حِله وجوازه.وفرق كذلك بين أن نتحدث عن الجنس بدون ضرورة,وبين أن نتحدث عنه من أجل ضرورة التعلم أو من أجل ضرورة طلب النصح والتوجيه أومن أجل ضرورة العلاج أو من أجل ضرورة حل مشكلة من المشكلات.وأتمنى ممن يعترض على الكتابة في الجنس من وجهة نظر إسلامية طبية علمية أن يقدم دليلا واحدا من الكتاب أو السنة أو الإجماع أو القياس أو..على أن الحديث عن الجنس بالشكل الذي كتبته في هذه الرسالة هو حرام أو مكروه أو حتى خلاف الأولى.إن فرض الكفاية يصبح للأسف عند بعض الجاهلين عيبا ويتناقض مع الحياء !.

4-إننا للأسف الشديد نحوم حول الحمى,ولا نناقش الأمور المتعلقة بالصلة الزوجية وكأنها سر دولة أو جيش,ولا يُسمح حتى بالاقتراب لمعرفة ما إذا كانت هناك مشكلة أم لا,لأن ذلك يدخل في نطاق "العيب"و"قلة الأدب". إن المراهقين والمراهقات يعانون أشد ما يعانون من وطأة الكثير من الأسئلة والكثير من المشاعر.إننا نسأل أنفسنا باستمرار : "كيف يتم إعداد الأبناء لاستقبال هذه المرحلة الخطيرة من حياتهم بما تحويه من متغيرات نفسية وجنسية وفسيولوجية وحتى مظهرية ؟ولن يتم ذلك بالتأكيد إلا بالتربية الجنسية شئنا أم أبينا.إن الأم تقول:إني أصاب بالحرج من التحدث مع ابنتي في هذه الأمور.وطبعًا يزداد الحرج إذا كان الابن ذكرًا.وهكذا يستمر الموضوع سرًا غامضًا تتناقله ألسنة المراهقين فيما بينهم،وهم يستشعرون أنهم بصدد فعل خاطئ يرتكبونه بعيدًا عن أعين الرقابة الأسرية،وفي عالم الأسرار والغموض تنشأ الأفكار والممارسات الخاطئة وتنمو وتتشعب دون رقيب أو حسيب,ثم تأتي الطامة ويجد الشاب والفتاة نفسيهما فجأة عند الزواج وقد أصبحا في مواجهة حقيقية مع هذا الأمر ويحتاجان إلى ممارسة واقعية وصحيحة وهما في الحقيقة لم يتأهلوا له (هذا إذا لم يقترب كل منهما من سن الزواج وقد تعود على الزنا أو السحاق أو العادة السرية و اللواط أو…).ويواجه كل من الزوجين الآخر بكل مخزونه من الأفكار والخجل والخوف والممارسات المغلوطة،ولكن مع الأسف يظل الشيء المشترك بينهما هو الجهل وعدم المصارحة الحلال بالرغبات والاحتياجات التي تحقق الإحصان،ويضاف لكل ذلك الخوف من الاستفسار عن المشكلة أو طلب المساعدة،وعدم طرق أبواب المكاشفة بما يجب أن يحدث وكيف يحدث,لأن الجاهلين منا سيقولون للسائل:"عيب.لا يجوز أن تسأل,ولا يجوز أن نجيبك"!.
يقول الدكتور عمرو أبو خليل أخصائي الطب النفسي بالإسكندرية:"إنني كطبيب أواجه يومياً في مركز الاستشارات النفسية والأسرية العديد من الحالات لمراهقين أوقعهم جهلهم في الخطأ وأحياناً في الخطيئة،وأزواج يشكون من توتر العلاقة أو العجز عن القيام بعلاقة كاملة أو غير قادرين على إسعاد زوجاتهم,وزوجات لا يملكن شجاعة البوح بمعاناتهن من عدم الإشباع لأن الزوج لا يعرف كيف يحققها لهن،وغالباً لا يبالي.ومع الأسف يشارك المجتمع في تفاقم الأزمة بالصمت الرهيب،حيث لا تقدم المناهج التعليمية-فضلاً عن أجهزة الإعلام-أي مساهمة حقيقية في هذا الاتجاه رغم كل الغثاء والفساد على شاشاتها والذي لا يقدم بالضرورة ثقافة بقدر ما يقدم صور خليعة.ويزداد الأمر سوءاً حينما يظل أمر هذه المعاناة سرًا بين الزوجين،فتتلاقى أعينهما حائرة متسائلة،والزوجة لا تجرؤ على السؤال،لأنه لا يصح من امرأة محترمة أن تسأل عن الجنس(!) وإلا اتهمت بأنها لا تستحي أو اتهمت بأن عندها رغبة في هذا الأمر(وكأن المفروض أن تكون خُلقت دون هذه الرغبة!).والزوج-أيضًا-لا يجرؤ على طلب المساعدة من زوجته لأنه رجل ويجب أن يعرف كل شيء!,ولا من الغير لأن السؤال عن الجنس عار!.وهكذا ندخل الدوامة:الزوج يسأل أصدقاءه سرًا وتظهر الوصفات العجيبة والاقتراحات الغريبة والنصائح المشينة،حتى يصل الأمر للاستعانة بالعفاريت والجانّ،لكي يفكّوا "المربوط" ويتخلصوا من المشكلة.وقد يصل الأمر إلى أن الزوج قد يفعل الحرام أو الشذوذ أو ..من أجل إمتاع نفسه أو إمتاع زوجته.وعادة ما تسكت الزوجة طاوية جناحيها على آلامها،حتى تتخلص من لَوم وتجريح الزوج.وقد تستمر المشكلة شهوراً طويلة،ولا أحد يجرؤ أن يتحدث مع المختص أو يستشير طبيبًا نفسيًا،بل قد يصل الأمر للطلاق من أجل مشكلة ربما لا يستغرق حلها أكثر من نصف ساعة مع أهل الخبرة والمعرفة إما بنصيحة أو بدواء بسيط أو بعملية جراحية سهلة للغاية.ثم إن الأمور قد تبدو (مع جهل الزوجين وعدم السؤال) وكأنها تسير على ما يرام بينما تظل النار مشتعلة تحت السطح ،فلا الرجل ولا المرأة يحصلون على ما يريدون أو يتمنون من الإشباع الجنسي والاستمتاع الحلال الهنيء الطيب المبارك ،وتسير الحياة السوداء وكأنها بيضاء.وربما يأتي الأطفال معلنين لكل الناس أن الأمور مستتبة وطبيعية,وإلا فكيف جاء الأطفال؟!.وفجأة تشتعل النيران ويتهدم البيت الذي كان يبدو راسخا مستقرًا،ونفاجأ بدعاوى الطلاق والانفصال إثر مشادة غاضبة أو موقف عاصف،يسوقه الطرفان لإقناع الناس بأسباب قوية للطلاق،ولكنها غير السبب الذي يعلم الزوجان أنه السبب الحقيقي ولكنّ كلاً منهما يخفيه داخل نفسه ولا يُحدِّث به أحدًا حتى نفسه.فإذا بادرته بالسؤال عن تفاصيل العلاقة الجنسية-كنهها وأثرها في حدوث الطلاق-نظر إليك مندهشًا،مفتشًا في نفسه وتصرفاته عن أي لفتة أو زلة وشت به وبدخيلة نفسه،ثم يسرع بالإجابة بأن هذا الأمر لا يمثل أي مساحة في تفكيره !.وقد تستمر الحياة حزينة كئيبة،لا طعم لها،مليئة بالتوترات والمشاحنات والملل والشكوى التي نبحث لها عن ألف سبب وسبب…إلا السبب الحقيقي وهو السؤال عن الجنس أو الاستشارة الجنسية".إ.هـ.
هل بالغـنا أم أعطينا الأمر أكثر مما يستحق؟.هل تصورنا أن الناس لا هم لهم إلا الجنس وإشباع هذه الرغبة أم إن هناك فعلاً مشكلة عميقة تتوارى خلف أستار من الخجل والجهل،ولكنها تطل علينا كل حين بوجه قبيح من الكوارث الأسرية.وإذا أردنا العلاج والإصلاح فمن أين نبدأ ؟.إننا بحاجة إلى رؤية علاجية خاصة بنا تتناسب مع ثقافتنا الإسلامية حتى لا يقاومها المجتمع وأن نبدأ في بناء تجربتنا الخاصة وسط حقول الأشواك والألغام ونواجه هذه الثقافة الغريبة التي ترفض أن تتبع سنة رسول الله-ص-في تعليم وإرشاد الناس لما فيه سعادتهم في دائرة الحلال.إننا باختصار بحاجة إلى الثقافة الإسلامية الجنسية.
سارق النور
سارق النور

عدد الرسائل : 610
العمر : 39
عارعارضة الطاقة :
لماذا الثقافة الجنسية Left_bar_bleue0 / 1000 / 100لماذا الثقافة الجنسية Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 25/07/2008

http://www.netlog.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى