موقع مدينة ازرع
مرحبا بكم في منتدى منطقة ازرع - منتدى ثقافي اجتماعي - نرجو ان نحصل على اعجابكم و مشاركتكم الفاعلة لزيادة المعرفة
موقع مدينة ازرع
مرحبا بكم في منتدى منطقة ازرع - منتدى ثقافي اجتماعي - نرجو ان نحصل على اعجابكم و مشاركتكم الفاعلة لزيادة المعرفة
المواضيع الأخيرة
» مبروك للاعلامي ايمن الشوحة صدور ديواني شعر
جمعية مكافحة التدخين تلوم الإعلام... وتستهدف غير المدخنين I_icon_minitimeالسبت أبريل 27, 2024 4:22 pm من طرف admin

» تكريم الاعلامي ايمن الشوحة
جمعية مكافحة التدخين تلوم الإعلام... وتستهدف غير المدخنين I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 24, 2024 10:00 am من طرف admin

» مهرجان الحب و الحياة في درعا
جمعية مكافحة التدخين تلوم الإعلام... وتستهدف غير المدخنين I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 29, 2021 1:25 am من طرف admin

» فتاوى على الهوا كل يوم اثنين
جمعية مكافحة التدخين تلوم الإعلام... وتستهدف غير المدخنين I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 25, 2021 12:22 pm من طرف admin

» 800 ألف ليرة تكلفة التدفئة على الحطب في الشهر الواحد.. هل نمسي على أزمة حطب؟
جمعية مكافحة التدخين تلوم الإعلام... وتستهدف غير المدخنين I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 17, 2021 10:18 pm من طرف خليل موسى

» سالم يتعهد بعدم النوم حتى تأمين السلع بسعر رخيص
جمعية مكافحة التدخين تلوم الإعلام... وتستهدف غير المدخنين I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 16, 2021 5:46 pm من طرف خليل موسى

» سوري يقـتل أخاه ويقـطع جثـته إربـا ويوزعها بأماكن متفرقة
جمعية مكافحة التدخين تلوم الإعلام... وتستهدف غير المدخنين I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 13, 2021 8:23 pm من طرف خليل موسى

» العقال زي شعبي
جمعية مكافحة التدخين تلوم الإعلام... وتستهدف غير المدخنين I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 13, 2021 8:01 pm من طرف خليل موسى

»  المليحي الحوراني...نكهة التراث والماضي من أشهى وأشهر الأطباق في درعا.
جمعية مكافحة التدخين تلوم الإعلام... وتستهدف غير المدخنين I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 13, 2021 3:51 pm من طرف admin

» ???? في #دمشق !! .. حاولت قتـ.ـل والدها عبر دس السـ.ـم له في الأركيلة وعندما فشلت استعانت بثلاث مراهقين ليقوموا بقتلـ.ـه !!
جمعية مكافحة التدخين تلوم الإعلام... وتستهدف غير المدخنين I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 08, 2021 7:30 am من طرف خليل موسى

IP


جمعية مكافحة التدخين تلوم الإعلام... وتستهدف غير المدخنين

اذهب الى الأسفل

جمعية مكافحة التدخين تلوم الإعلام... وتستهدف غير المدخنين Empty جمعية مكافحة التدخين تلوم الإعلام... وتستهدف غير المدخنين

مُساهمة من طرف admin الإثنين أبريل 13, 2009 7:27 pm

حمدون: الجمعيات الأهلية أقدر على معالجة المظاهر السلبية في المجتمع
حين تزور جمعية أهلية اختارت مكافحة التدخين ليكون عنوان لها، يرتبط به اسمها وتتركز عليه معظم نشاطاتها، قد تفاجأ حين تعلم أن المدخنين عموماً ليسوا هم هدفها، ولا تركز نشاطها الرئيسي عليهم، بل تتوجه وبشكل مباشر ومعلن إلى غير المدخنين وتجهد في دفعهم للبقاء بعيداً عن التدخين!! والسبب...؟ ربما كان يأسهم من أن يقلع المدخنون عن التدخين!!
وفي الجمعية السورية لمكافحة التدخين والمواد الضارة يوضح السيد حسام حمدون، القائم بأعمال الجمعية، أن الدراسات والأبحاث الحديثة عموماً في أكثر من بلد حول العالم أثبتت أن جهود دفع المدخنين للإقلاع عن التدخين، بما فيها جهود العيادات الإرشادية حول العالم، لم تفلح في أفضل الأحوال إلا مع 20% من المدخنين المستهدفين فيما عاد 80% منهم إلى التدخين مجدداً.
ويضيف حمدون أن هذا السبب دفع الجمعية لتركز نشاطها في الأماكن ذات الجدوى الأكبر وهي أوساط غير المدخنين ودفعهم للبقاء على (امتناعهم عن التدخين) من خلال العمل على خلق ثقافة نفور من التدخين.
وربما يتلاقى توجه الجمعية ذاك مع الخطة الوطنية التي حددتها وزارة الصحة لمكافحة التبغ والتي تمتد من عام 2008 إلى 2013 إذ ترمي الخطة إلى حماية الناس من البدء في استعمال التبغ أولاً ومن ثم تعزيز التوقف عن التدخين ثانياً، وثالثاً حماية غير المدخنين من التدخين السلبي.
أشارت الخطة الخمسية العاشرة (2006-2010م) التي أعدتها هيئة تخطيط الدولة إلى أن التدخين والسمنة وسوء التغذية هي عوامل الخطورة الرئيسية الثلاثة المسببة للعبء المرضي في سورية، وبينت أن أحد السياسات الممكنة لإستراتيجيات تعزيز الصحة العامة للسكان هي تطوير قوانين لمكافحة التبغ بما فيها زيادة الضرائب عليه ومنع الإعلان عنه وتعزيز تطبيق حظر التدخين في الأماكن العامة. فيما [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أشارت تقارير منظمة الصحة العالمية إلى أن ازدياد استعمال التبغ في البلدان النامية سيؤدي في السنوات القليلة المقبلة إلى ازدياد أعداد الذين يتعرضون للوفاة والإعاقة من جراء الأمراض التي يسببها التدخين. ويعزى ازدياد استعمال التبغ في البلدان النامية بحسب منظمة الصحة إلى ازدياد السكان، وتفاقم الهجمة الإعلانية الشرسة التي تشنها شركات التبغ العالمية، وإقبال الناشئة والفتيات على التدخين، وقلة الوعي لمدى أخطار التبغ وأضراره، وقلة الأموال المخصصة لإجراءات مكافحة التدخين.
هل تكفي الجهود الحكومية؟
قامت وزارة الصحة بالتعاون مع اللجنة الوطنية لمكافحة التدخين بوضع خطة وطنية لمكافحة التدخين للأعوام 1997-1999م، وخطة أخرى للأعوام 2000-2003م؛ وفي الأعوام 2004-2007م تم وضع خطط سنوية، حيث تم خلال هذه الفترة ترصد مشكلة التدخين في سورية من خلال المسوح الوطنية والعالمية.
وفي عام 2007م، تم إعداد مشروع الخطة الوطنية لمكافحة التبغ للأعوام 2008-2013م، وذلك بالتنسيق مع اللجنة الوطنية لمكافحة التبغ، حيث تضمن المشروع الأساس المنطقي لمكافحة التبغ وتحليل الوضع الراهن وتحديات ومتطلبات جهود مكافحة التبغ...
لكن الجمعية السورية لمكافحة التدخين ترى أن الجهود الحكومية لا تكفي... حتى وإن كانت ضخمة ومنظمة! فالتجارب تثبت باستمرار، والحديث للسيد حسام حمدون، أن الجهات الأنجح في معالجة الظواهر السلبية في المجتمع هي الجهات الأهلية والمنظمات الأهلية... فدافعهم دوماً الغيرة على مجتمعهم لا واجبات وظيفية. فضلاً عن كونهم الأقرب إلى الشارع ولنسيج المجتمع وهم بالتالي الأكثر قدرة على الوصول إلى المشكلة ومعالجتها بقوة وبفعالية أكبر... والجهات الحكومية يجب أن تكون داعمة لهذه الجهود لما لها من أهمية.
ومن هنا انطلقت الجمعية في عملها ونشاطها.
وتترجم الجمعية السورية لمكافحة التدخين أهدافها بالتركيز على الأجيال الشابة وعلى الناحية الوقائية قبل العلاجية بالقيام بحملات توعية مدرسية والعمل مع الطلاب من خلال متطوعين شباب... فبدأت مثلاً الجمعية حملة مكثفة مع مطلع العام الدراسي 2007-2008 غطت من خلالها ما يزيد عن 50 مدرسة في دمشق وضواحيها، واستطاعت إيصال رسالتها إلى ما يقارب عشرة آلاف طالب.
وفي هذا الإطار بين السيد حمدون أن نتائج إيجابية كثيرة ظهرت بعد حملات التوعية في المدارس الإعدادية والتي قامت بها الجمعية، فقد تجاوب الطلاب بشكل كبير فاجأ حتى القائمين على العمل في الجمعية.
ت م التركيز على المرحلة الإعدادية لكونها الأكثر تعرضاً لخطر الوقوع في شرك التدخين. فكانت مجموعة المتطوعين المحاضرين تدخل الصفوف مصطحبة وسائل العرض و الإيضاح فيعرضون أثناء محاضرتهم الحوارية " البعيدة عن الأسلوب التلقيني " أفلام فيديو وثائقية مؤثرة و كرتونية ممتعة و صور متنوعة حول و أضرار التدخين و دوافعه. وكان تجاوب وتفاعل الطلاب و الإدارات و المدرسين جيداً.
و بناء على تعاون بعض الإدارات المتميز تم في الفصل الثاني التركيز على بعض المدارس بمشروع متابعة الطلاب حيث كلفوا بإجراء نشاطات ضمن مدرستهم (رسوم- رياضة- مواضيع إنشائية) و حتى في بيوتهم قاموا بإجراء حوارات مع المدخنين و سجلوها و ناقشوها مع المتطوعين في جلسة المتابعة
إلا أن الجمعية أبدت قلقها وعلى لسان حمدون نفسه، من انتشار التدخين بين الكادر التدريسي في المدارس سواء بشكل علني وأمام الطالب أو بشكل غير معلن وبينت أن من شأن هذه الظاهرة أن تؤثر سلبا على حملات التوعية لأن الطالب أول ما ينتبه إلى أستاذه ومعلمه...
قلق الجمعية هذا يتوافق مع نتائج البحث الذي أجرته الحكومة السورية بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية عام 2002 في المدارس الإعدادية والذي أظهر أن قرابة 40% مـن الإداريين، و 25% من معلمي مواضيع الصحة، يدخنـون حالياً؛ وإن 30% من الإداريين، و 16% من معلمي مواضيع الصحة يدخنون يومياً. وخلصت الدراسة حينها إلى أن نسب استعـمال التبغ تتطلب تعزيز برامج مكافحة التبغ لدى العاملين في المدارس بجميع وسائل المكافحة وبالتعاون بين جميع الجهات المعنية، مع التركيز على الإداريين والإناث.
هل الإعلام هو المسؤول؟
ينقل لنا السيد حمدون عن دراسات عالمية منها صادر عن منظمة الصحة العالمية ومنها عن جهات دولية أخرى أن معدل ازدياد المدخنين سنوياً في بلدان العالم النامي وصلت إلى 35% فيما يتناقصون في الغرب المتقدم بمعدل 15% سنوياً... ونتيجة التراجع هذا تزداد الهجمة الإعلانية في قبل الشركات العملاقة المصنعة للتبغ موجهة سهامها إلى دول العالم الثالث...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وفيما تلزم دول غربية كثيرة مصنعي التبغ في فترات معينة من السنة وضع صور مؤثرة على علب السجائر تظهر النتائج الصحية الكارثية للتدخين، وفيما تفرض قوانين كثيرة حول العالم قيوداً تشريعية واجتماعية تحاصر بها المدخنين، تجد الإعلانات التجارية عن التدخين الطريق معبدة لدخول بلدان العالم الثالث حتى عبر الحدود.
انضمت سورية إلى اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ عام 2004م؛ وكان مرسوم تشريعي صدر عام 1996 منع الإعلان عن التبغ بجميع أنواعه أو الدعاية له في وسائل الإعلام المرئية أو المقروءة أو المسموعة أو بأي وسيلة إعلانية أخرى أياً كان نوعها، كما تضمن معاقبة المخالفين. وفي عام 2005م صدر عن رئاسة الوزراء بلاغ بمنع تدخين جميع أنواع منتجات التبغ في جميع المنشآت التابعة للجهات العامة.
إلا أن المشكلة ليست في القوانين والتشريعات كما تراها الجمعية السورية لمكافحة التدخين بل المشكلة في تطبيق وتفعيل تلك القوانين وهنا يشير الأستاذ حمدون إلى أن المرسوم الجمهوري الذي منع الإعلان عن التبغ شمل من ضمن ما شمل الإعلان غير المباشر في الأفلام والدراما التلفزيونية متسائلاً كيف أهمل الأمر بالنسبة للدراما وبات متواجداً بكثرة في الأعمال التلفزيونية السورية!
وهنا يشير الأستاذ حمدون وبشكل مباشر إلى أن الجمعية تعتبر أن أهم عامل من عوامل انتشار التدخين هو الإعلان المباشر وبدرج أكبر الإعلان غير المباشر عن طريق الإعلام وتحديداً الدراما التي بات ظهور المدخنين من الجنسين قاسم مشترك في معظم شخصياتها...
وبهذا الصدد يذكر أن الجمعية شكلت لجنة لمتابعة تفعيل وتنفيذ القوانين مع الجهات العامة الحكومية وكل الجهات التي لها علاقة مباشرة بتنفيذ هذه القوانين وتطبيقها
موريس عائق - مجلة شبابلك , العدد 41 - تشرين الأول 2008 - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
admin
admin
Admin
Admin

عدد الرسائل : 1486
العمر : 43
عارعارضة الطاقة :
جمعية مكافحة التدخين تلوم الإعلام... وتستهدف غير المدخنين Left_bar_bleue0 / 1000 / 100جمعية مكافحة التدخين تلوم الإعلام... وتستهدف غير المدخنين Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 23/04/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى